شطحات من قلمي الحائر
مسكت قلمي واخترت ان يكون قلم رصاص وبيدي الثانيه
كان بها الممحاة
تاهت الكلمات اين تبدء وكيف تعمل ومالها سبيل في وصف خواطري وافكاري
حيرتني اللحظات التي كتبت ومسحت وبينها مفردات تابى ان تكون بمكانها
فكرت بالمنتخب الوطني الاردني.وخاطبته قائلا
انا احبك وليس لاحد ان ينازعك مرتبتك الاولى في قلبي لانك الاردن والاردن اغلى من الروح لانك
الاغلى والاحلى والاجمل سابقى لك وفيا دون ارادتي او بها
ساكون بالمدرجات هاتفا باسمك بدون ان اعرف من هم الذين يرتدون قميصك فهم جزء من قلبي ومن نفسي
املنا بك كبيرا لانك كبير بمواقفك
نفرح ونحزن بحبك
وارجوا ان نبقى فرحين بنصرك وعزتك
وكان لابد ان اذكر هذا الشخص
مدرب المنتخب محمود الجوهري
نعم لقد اجتهدت وعملت مخلصا من اجل منتخب احبك واحببته حتى ملكت امره فارحم من سلموك الامانه
ولاتغلل ولاتتفرد برائيك واعلم ان الملاين ورائك فلا تهن وتركن لما حققت فاملنا كبيرة ولم يتحقق منها الا البدايه
اما الجمهور الاردني
اما انتم وانا فيجب ان نبقى ومنذ اليوم هناك
بمناسبه او بدونها بفوز او بخسارة يجب ان نبقى خلفه وامامه ولا نتركه
لاننا نترك انفسنا
فلنتعاهد على الالتقاء هناك اليوم وكل يوم